سأكون أول من اعترف به - أنا مغامر في الأمور السهلة. عندما ألتقى بي فرشاة المياه اللاسلكية، فكرت أنني قد قمت بحصول على خاتمة حاسمة. تنظيف سهل، لا أية فوضى، والكثير من التسهيلات. أو على الأقل، هذا ما كنت أفكر به.

فرشاة Kerher اللاسلكية: بداية محتملة؟

بعد تجربة بعض الأبحاث، وافقت على الفرشاة اللاسلكية من Kerher. كنت قد استخدمت منتجاتهم قبل ذلك، وأحسست ببعض الجودة، इसलذا فكرت: لماذا لا أعطي هذا فرصة؟

ولكن، ما فعلته كان خطأً. فرشاة Kerher اللاسلكية ليست سهلة الاستخدام. في حقيقة الأمر، هي كلها فوضى.

الفرضيات مقابل الواقع

وفقًا لتعليمات المستخدم، يعمل الفرشاة على التقاط الأتربة والغبار في كيس قابل للفصل. تبدو الأمور بسيطة، على الأقل. ولكن، ليست كذلك. الكيس يصعب تنظيفه، ولحصول على الكمية الصحيحة من الماء والمسحوق، الأمر يكون معقودًا.

وإليك هذا الإحترام مني، فإني قمت بتركيب الفرشاة، وملئ الكيس، وإضافة المسحوق الموصوف، ثم تفعيلها. و đó هو الوقت الذيبدأ فيه الصراع الحقيقي.

الجيد والمعيب والفاشل

في حقيقة الأمر، الفرشاة نفسها ليست سيئة. هي خفيفة، وميسرة الاستخدام، وتقوم بدورها في تنظيف سطحات الأثاث. ولكن، هذا هو المكان الذي ينتهي به الجيد.

المعيب:

عمر البطارية هو جيدًا سيئ. استطعت استخدامها لمدة 30 دقيقة قبل أن تخرج عن خدمتها. و لكن، هذا لا يعد جيدًا بالمرة.

الكيس صعب تنظيفه، والماء المخزون هو صغير. كان عليّ ملؤه عدة مرات أثناء إجراء تنظيف واحد. و لكن، ما الأمر إذا كنت أريد أن أستخدمه لتنظيف الأركان الصغيرة؟ الفرشاة لا تستطيع أن تحل هذه المهمة.

الفاشل:

فرشاة Kerher اللاسلكية ليست سهلة التصفية والتنظيف. الفلاتر والكيس والكل. يبدو أنهم قد مصممواها ليكون من الصعب ألا يكون لها صعوبة.

فما الفائدة من هذا العبء، أسأل؟ لتحقيق نظافة معقولة، ذلك هو المخرج الوحيد.

دروس المستقبل

فماذا فعلت من هذه التجربة؟ حسنًا، على الأقل، لدي بعض الفوائد. أولًا، من الأفضل استخدام الفرشاة التقليدية. قد لا تكون لازمة، ولكن على الأقل، لا تسبب أي مشاكل.

ثانيًا، لا تصدق الإعلانات. الفرشاة اللاسلكية ليست الخيار المثالي. هي تسبب المشاكل، والمشاكل، والفوضى.

لذلك، إذا كنت تبحث عن جديدة، فقد أكون قد ساعدتك. تجنب الفرشاة اللاسلكية من Kerher. أعتقد أنك ستكون ممتنًا.